favicon

مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث

There are many variations of passages of Lorem Ipsum available, but the majority have suffered alteration in some form, by injected humour, or randomised words which don't look even slightly believable.

Image Gallery

Follow Us ON

تحت شعار “شاركنا حفظ تراثنا الوطني” مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يكرّم الفائزين في الدورة العاشرة من “جائزة المتوصّف “


دبـــــي ـــ مايو/2024

تحت رعاية وإشراف مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وبتنظيم مجمّع زايد التعليمي بمنطقة البرشاء في دبي، تم الإعلان عن أسماء الفائزين في الدورة العاشرة من “جائزة المتوصّف”.

كرّم الفائزين سعادة عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، خلال عرض تراثي تتضمن عدة فقرات تمثيلية مستوحاة من أمثال المتوصّف بالإضافة إلى اليولة.

وتوجّه بن دلموك بالتهنئة لجميع الفائزين في الجائزة وكافة المشاركين في فئاتها الثلاث، وخصّ بالشكر أولياء أمور الطلاب والطالبات، الذين ساهموا بدور فاعل في دعم أبنائهم وحثهم على التمّيز في هذه المسابقة التراثية وتابع: “كتاب المتوصّف”، هو مجموعة من الحكم التي تحمل الكثير من القيم التي تُلهمنا وتوجهنا في حياتنا، وندعو عيالنا للتمسك بها، لأنها واحدة من ركائز هويتنا الوطنية وموروثنا الشعبي.

وأضاف بن دلموك: يقدم كتاب “المتوصّف” جزء صغير من تفاصيل أهلنا الأوليين، بذلنا الكثير من الجهود في البحث عنها لسنوات عديدة، والتحري عن الروايات والأحداث التي قيلت فيها هذه الأمثال الشعبية القيمة، لذلك يعتبر الكتاب هو بداية التوثيق الحقيقي، للأمثال في موروثنا الشعبي، وهو الأمر الذي يعكس تاريخنا وتجاربنا، ويساعدنا في فهم المسار التاريخي الذي مرّ به أجدادنا، ونسعى بتقديم إضافة مفيدة في كل طبعة جديدة.

  من جانبها، تقدمت فاطمة سيف بن حريز، مدير إدارة البحوث والدراسات بالمركز، بالشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاح هذه الجائزة الوطنية على الجهد الكبير المبذول من قبلهم، والذي شكل انطلاقة نجاح وانتشار الجائزة. 

وأعربت بن حريز، عن سعادتها بتنوع الفائزين بالمراكز الأولى في الجائزة ليشملوا جميع إمارات الدولة معتبرة الأمر مؤشر على نجاح الجائزة التي تعتبر جزءاً مهماً من استراتيجية مركز حمدان التي يعمل من خلالها على نشر التراث الوطني بالاستدامة، فهي مبادرة مليئة بالمكتسبات على المستويين التربوي والثقافي وتساهم في بناء جيل متمكن، وقادر على حمل راية الوطن عاليًا.

تفوّق

جاءت بالمركز الأول في الحلقة الأولى، الطالبة ساره محمد الأحبابي، وحصلت على المركز الثاني، بشاير سالم الحمادي، وحلت بالمركز الثالث، شيخة طالب احمد.

وفي الحلقة الثانية، حصل على المركز الأول، عبد الله سعيد المزروعي، وجاء بالمركز الثاني، حامد احمد الحفيتي، أما المركز الثالث فذهب إلى ريم طارق بدر.

أما في الحلقة الثالثة، حققت الطالبة روضة ناصر الشامسي المركز الأول، وجاء بالمركز الثاني، أنس علاء المزجاجى، وفي المركز الثالث، مريم محمد الاكتع.

وفي فئة الهيئة التدريسية والإدارية وأولياء الأمور، حققت حمده راشد النعيمي المركز الأول، تلاها مروان حسين خليفه في المركز الثاني، وجاء حمزة عبد الرحمن المطلق في المركز الثالث.

مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث ضمن فعاليات معرض واجهة التعليم في دورته الـ 10

دبـــــي ــ مايو/2024 

تشارك إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، في معرض “واجهة التعليم ومؤتمر شباب الشرق الأوسط”، الذي يقام تحت رعاية الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في دورته العاشرة في الفترة من 27 إلى 28 مايو 2024 في مركز أدنيك أبوظبي، قاعة المارينا، تحت شعار “عشرة أعوام في خدمة التعليم” حيث يحتفل المعرض بيوبيله البرونزي.

ويشارك في النسخة 65 جهة تعليمية يمثِّلون نحو 537 جامعة محلية وإقليمية ودولية وعدد من المؤسَّسات التعليمية الحكومية والخاصة من داخل دولة الإمارات وخارجها.

وعن هذه المشاركة قالت فاطمة سيف بن حريز، مدير إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن منصة المركز تواصل تعاونها الوثيق مع جميع الهيئات والمؤسسات الحكومية على امتداد أرض الوطن، لإعداد جيل متميّز وريادي، متمسك بتراثه الثقافي ومعتز بهويته الوطنية، ويسهم في تحقيق أهداف الدولة في طريقها نحو الريادة والازدهار.

وأكدت على مواصلة العمل لتحقيق رؤية واستراتيجية مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، في تمكين طلبة الإمارات، الأمر الذي يحقق مستهدفاتنا الوطنية التي ترتكز في مجملها على جودة المخرج التربوي، وزيادة الوعي الثقافي والوطني بين عيال البلاد، حيث يسهم هذا الوعي في تعزيز الانتماء والتلاحم بين أفراد المجتمع الواحد، ويتيح له الفرصة لخدمة وطنه ومجتمعه بالصورة الأمثل.

واختتمت بن حريز حديثها بالقول: أن مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، حريص على المشاركة بهذا الحدث الأكاديمي الوطني الذي يعزز مجالات وجهود تطوير التعليم والارتقاء به.

وحفلت منصة المركز بمجموعة كبيرة ومتنوعة من أحدث إصدارات المركز بالإضافة إلى مجموعة من الوثائق التاريخية التي تتحدث وتوثّق فترات تاريخية مختلفة في تاريخ دولة الإمارات، كما يضم الجناح ركن خاص للتعريف بجميع المعلومات المتعلقة بـ “دبي للرطب” من شروط وأحكام وطرق التسجيل، الحدث الذي تستضيفه قاعة الرمال من 27 يوليو وحتى 3 أغسطس القادم وهو الحدث الذي ينفرد مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في تنظيمه للمرة الأولى على مستوى إمارة دبي. 

“جائزة المتوصّف ” تختتم تصفياتها بمشاركة قياسية


دبي ـــ مايو 2024:

اختتمت اليوم الخميس تصفيات “جائزة المتوصّف”، والتي تقام تحت رعاية وإشراف إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وبتنظيم من مجمع زايد التعليمي، بمنطقة البرشاء في دبي، والمخصصة لثلاث فئات وهي: طلاب وطالبات مراحل التعليم الأساسي الحلقة الأولى والثانية والثالثة (التعليم الثانوي)، وأولياء الأمور والهيئات التعليمية والإدارية في المدارس الحكومية من مختلف إمارات الدولة.

مشاركة قياسية 

وبلغ اجمالي عدد المنتسبين هذا العام إلى “جائزة المتوصّف ” حوالي 500 متسابق في واحدة من أكبر المشاركات، على مدار عدد سنوات المسابقة العشر، قدموا للمشاركة من جميع إمارات الدولة.

واعتمدت لجنة التحكيم الخاصة بالمسابقة، نظام القرعة في اختيار الأسئلة المستوحاة من كتاب “المتوصّف”، لمؤلفه سعادة عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والذي يعتبر وثيقة ثقافية هامة تعكس التراث والقيم الإماراتية، هذا الاختيار منح المشاركين فرص متساوية لإظهار فهمهم للمثل وتطبيقها في سياق المسابقة، مما يعكس رغبة اللجنة في تشجيع التعلم والتفكير الإبداعي بدلاً من الاعتماد على الحفظ العشوائي، إن هذا النهج يمكن أن يعزز التفاعل والمشاركة الفعّالة من قِبَل المشاركين، ويساهم في تعزيز الفهم العميق والشامل للمثل وتطبيقها في الحياة اليومية.

مستوى مميز

من جانبها اعتبرت الأستاذة شريفة أحمد، المشرفة على “جائزة المتوصّف”، أن النجاح الكبير الذي حققته المسابقة، يعكس الاهتمام المتزايد بتعزيز الانتماء الوطني والمجتمعي بين الشباب، وأضافت، إن مثل هذه المبادرات تلعب دوراً هاماً في بناء الهوية الوطنية، وهو أمر جوهري لتعزيز الروح الوطنية والتواصل الاجتماعي الإيجابي بين أفراد المجتمع.

إن جهود مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، تركز بشكل واضح على بناء الهوية الوطنية وتعزيزها بين أفراد المجتمع، خاصة الأجيال الجديدة، وذلك من خلال تنظيم مثل هذه المسابقات وإدماجها في البرامج التعليمية، الأمر الذي يسهم في الفهم الحقيقي للتراث والقيم الوطنية بين الشباب، كما أن إشراك أولياء الأمور والطاقم التعليمي يعزز الشراكة بين المدرسة والمجتمع، مما يؤدي إلى بيئة تعليمية أكثر تفاعلًا وتأثيرًا.

تحت رعاية مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث انطلاق فعاليات النسخة العاشرة من “جائزة المتوصّف “


دبي ـــ مايو 2024:

تحت رعاية وإشراف إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وبتنظيم مجمع زايد التعليمي، بمنطقة البرشاء في دبي، انطلقت تصفيات الدورة العاشرة من “جائزة المتوصّف الثقافية”، المخصصة لثلاث فئات وهي: طلاب وطالبات مراحل التعليم الأساسي الحلقة الأولى والثانية والثالثة (التعليم الثانوي)، وأولياء الأمور والهيئات التعليمية والإدارية في المدارس الحكومية من مختلف إمارات الدولة.

وتعتمد المسابقة على طرح أسئلة تراثية على المشاركين في الدورة الجديدة من الجائزة عن الأمثلة الشعبية الإماراتية من قبل أعضاء لجنة التحكيم، الذي تضم كل من الدكتورة عائشة علي الغيص اختصاصي أول مناهج، الدكتور عبد الرزاق الدرباس اختصاصي أول الدعم الأكاديمي للغة العربية، وليلى خادم علي بوعميم معلمة لغة عربية.

حيث سيتم اختيار أفضل 10 من فئتي الطلاب والطالبات للفوز بالمراكز العشرة الاولى، وأفضل 5 مشاركين من الهيئات الإدارية والتدريسية وأولياء الأمور للفوز بالمراكز الخمسة الأولى. وسيتم الإعلان عن الفائزين وإقامة حفل التكريم خلال الفترة القادمة.

وبهذا الخصوص عبّرت فاطمة بن حريز مدير إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، عن سعادتها بالانتشار الكبير الذي حققته الجائزة، والمشاركة الكبيرة للطلاب وأولياء الأمور، من كافة أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، في هذه الجائزة المستوحاة من كتاب “المتوصّف” أحد أبرز إصدارات المركز الوثيقة الصلة بالتراث والمُثل الإماراتية، لمؤلفه سعادة عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث. 

كما أعربت بن حريز، عن إعجابها بالمستوى الثقافي، الذي ظهر به أبناء وبنات الإمارات، من تحضير جيد للجائزة، والقدرة على فهم الأمثال الشعبية وشرح معانيها، الأمر الذي يعكس نجاح الجائزة في حفظ وصون الهوية الوطنية. 

وتستمر فعاليات الجائزة حتى يوم 16 مايو الجاري، حيث تقوم لجنة التحكيم بالاستماع إلى المشاركين وتقييم أدائهم بناء على عدة نقاط ومحاور تم وضعها، من أجل تحقيق أعلى درجات المساواة بين المتسابقين.

منصة حمدان بن محمد لإحياء التراث إصدارات جديدة توثّق الأصالة والهوية

دبـــــي ـــ مايو/2024

تميّزت مشاركة مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ضمن فعاليات معرض أبو ظبي الدولي للكتاب في دورته الـ 33، التي اختتمت اليوم بعد دورة تعتبر الأكبر بتاريخ المعرض، بكونها تضمنت مجموعة من الإصدارات التراثية، واستعرضت جملة تقنيات عصرية توظفها في خدمة حفظ التراث والهوية الوطنية.

وأكدت فاطمة بن حريز، مدير إدارة البحوث والدراسات في المركز، أن المشاركة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب تأتي في إطار استراتيجيته، لتعريف الجمهور بأنشطة وعمل المركز التي تمثل قيمة ثقافية وعلمية وفكرية، تسهم في صون الهوية الوطنية، وحفظ الموروث الشعبي الغني لدولة الإمارات العربية المتحدة، مشيرةً إلى حرص المركز على التوسع الدائم في اصدار مجموعات جديدة من الكتب والمجموعات القصصية المعنية بتراث وهوية الدولة.

وأضافت بن حريز، إن مجتمع الإمارات يجمع بين الحداثة والأصالة، وهو أنموذج حضاري نجح في التوفيق بين التطور والتراث في أكثر من منحى من مناحي الحياة، والإصدارات التراثية هي جزء من هذه العملية، حيث نعمل من خلال الإنتاج الأدبي والفكري المختص بالموروث الشعبي والمحلي على توثيق العلاقة بين المجتمع والتراث الذي ينتمي إليه.

استعرض المركز من خلال مشاركته في معرض أبو ظبي سلسلة فريدة من آخر وأهم الاصدارات، وسلط الضوء على خدماته وأحدث التقنيات المعتمدة في الوصول لخدماته من خلال مكتبة مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والفعاليات الثقافية والتراثية وورش العمل التي ينظمها، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة للمهتمين في الوصول إلى هذه الإصدارات من خلال الخدمات الذكية التي يوفرها.


اصدارات

احتفى المركز من خلال معرض أبو ظبي الدولي للكتاب باصدار السلسلة الأولى من “ترانيم من الوطر الجديم” للفنان “حارب حسن” والسلسلة الثانية للفنان “سعيد الشراري”، والتدقيق للشاعر الإماراتي “سيف السعدي”، حيث يوثق الإصداران أشعار وقصائد أبرز شعراء النبط في دولة الإمارات العربية المتحدة، أمثال الشاعر راشد الخضر، وسالم الجمري، ومحمد المطروشي، وغيرهم الكثير من أعلام الشعر النبطي الإماراتي، ويعدّ صونًا لتراث الوطن الأصيل، وإثراءً للمكتبة التراثية الإماراتية. 

أهداف مشتركة

كما شهد جناح المركز، خلال أيام المعرض زيارة عدد كبير من الأسماء التي كان لها بصمة وأثر واضح في المحافظة على تراث الدولة، ومنهم سعادة الدكتور عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث، والذي أشاد بالدور المحوري للمركز في حفظ التراث وصون الهوية الوطنية، مشيرًا إلى العلاقة الاستراتيجية والأهداف المشتركة التي تجمع بين معهد الشارقة للتراث، ومركز حمدان بن محمد لإحياء في حفظ الذاكرة الوطنية للدولة.  

“مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث” يشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ 33

دبـــــي ـــ إبريل/2024

تشارك إدارة البحوث والدراسات، في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، في فعاليات الدورة الـ 33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي يقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، والذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية ويستمر حتى 5 مايو الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”

وتعد هذه الدورة الأكبر في تاريخ المعرض من ناحية المساحة وعدد المواقع الثقافية، حيث يشارك في المعرض، الذي يعقد تحت شعار “هُنا تُسرد قصص العالم”، 1350 ناشراً من 90 دولة، منهم 140 داراً تشارك للمرّة الأولى، وتشهد أيضاً مشاركة عدد كبير من العارضين والناشرين.

وتأتي هذه المشاركة لإدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، في إطار استراتيجيتها لتعريف الجمهور بالمبادرات التراثية والثقافية، التي تمثل قيمة أدبية وفكرية تسهم في صون الموروث الشعبي الإماراتي وصون الهوية الوطنية، من خلال مجموعة من الإصدارات والمبادرات.

وتتنوع الفعاليات الثقافية والتراثية التي تشهدها المنصة المتواجدة في القاعة 9 من المعرض، لكي تحقق الفائدة لجميع الفئات، ولكي يكون الجمهور أقرب إلى تراث الوطن، ويستفيد من الخدمات التي يقدمها المركز ومكتبته الوطنية، وفي مقدمتها إصداراته التي توثق تاريخ وتراث دولة الإمارات العربية المتحدة.

جسور تواصل

وعن هذه المشاركة قالت فاطمة بن حريز مدير إدارة البحوث والدراسات: يُمثِّل المعرض منصةً مهمة لتعزيز المعرفة بصفته تجمعاً رائداً على المستويين المحلي والعالمي للمهتمين بالكتب والثقافة من مختلف أنحاء العالم، ونحرص في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث على تحقيق رؤيتنا في خلق بيئة محفزة ومبتكرة تعزز القدرات الفكرية والإبداعية للأفراد في حفظ تراثهم الوطني وصون هوية الدولة، حيث نعمل على تنفيذ مجموعة واسعة من المبادرات والبرامج التعليمية المبتكرة التي تهدف إلى استدامة هذا التراث. 

وأضافت بن حريز، تُشكِّل هذه المشاركة فرصة سانحة في تعزيز وعي الجمهور بدوره المحوري بجمع ذاكرة الوطن وحفظها للأجيال، وأن نكون محطة مهمة وملهمة لتحفيز شغف معرفة تراث وتاريخ الوطن لدى النشء، وبناء جسور تواصل معهم ليشاركونا رؤيتنا واستراتيجيتنا في حفظ تراث الوطن وضمان استدامته.

واختتمت بن حريز حديثها بالقول: بأن التراث الثقافي يعد ركيزة أساسية من ركائز الهوية الوطنية وعنوان افتخار في ماضيها وحاضرها، حيث كانت الثقافة الإماراتية ولا تزال منبعا للإلهام ومصدرا حيويا للإبداع، يعزز حضورها في الساحة الثقافية الوطنية والعالمية. 

منصة تفاعلية

                  وحفلت منصة المركز بمجموعة كبيرة ومتنوعة من أحدث إصدارات المركز بالإضافة إلى مجموعة من الوثائق التاريخية التي تتحدثوتوثّق فترات تاريخية مختلفة في تاريخ دولة الإمارات، كما يضم الجناح ركن خاص للتعريف بجميع المعلومات المتعلقة بـ “دبي للرطب” من شروط وأحكام وطرق التسجيل، الحدث الذي تستضيفه قاعة الرمال من 27 يوليو وحتى 3 أغسطس القادم وهو الحدث الذي ينفرد مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في تنظيمه للمرة الأولى على مستوى إمارة دبي. 

ماراثون رحلة الهجن ضمن ختامي مهرجان الوثبة 35 متسابق من 20 جنسية والإماراتية نورة الزعابي تحقق المركز الأول


دبي ـــ إبريل 2024:

أقامت إدارة الفعاليات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، شوطان من ماراثون رحلة الهجن، في مضمار الوثبة، وذلك تزامنًا مع مهرجان ختامي الوثبة للهجن العربية الأصيلة.

وشهد السباق الذي امتد لمسافة 2 كيلومتر، وقُسّم إلى فئتين رجال وسيدات، مشاركة 35 متسابقاً من 20 جنسية مختلفة من المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، والذين سبق لهم المشاركة في عدد من الماراثونات التي تقام لهم دوريًا، بتنظيم من مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، إلى جانب مشاركتهم في رحلة الهجن حيث تعلموا مهارات ركوب الهجن وقيادتها وكيفية التعامل معها، بإشراف مدربين مختصين من المركز، وحققت الإماراتيةنورة الزعابي المركز الأول في السباق، وجاءت بالمركز الثاني الفرنسية أودي ديرفلينغر بفارق ضئيل، وبالمركز الثالث الإماراتية حمدة عبد الله حمدان.

أما في شوط الرجال تمكن البريطاني وليم بارودي من تحقيق المركز الأول، وجاء الفرنسي محمد اميهدار في المركز الثاني، فيما حلّ الإسباني ديفيد بيسكادور في المركز الثالث.

وتوّج سعادة عبد الله مبارك المهيري، مدير عام اتحاد سباقات الهجن، أصحاب المراكز الأولى، بحضور سعادة عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والذي قال بهذه المناسبة: يسعدنا إقامة سباق رحلة الهجن للعام الثاني على التوالي ضمن فعاليات المهرجان الختامي السنوي لسباقات الهجن “الوثبة 2024″، نظرًا للأهمية الكبيرة التي يتمتع بها هذا المهرجان على مستوى سباقات الهجن، وللقيمة المعنوية للهجن أحد رموز التراث الوطني في دولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكدًا سعادته على أهمية هذا التراث وغرسه في نفوس الأجيال، لأن الهدف هو استدامة هذا الموروث، لافتا إلى المكانة الرفيعة التي بلغتها رياضة سباقات الهجن والرياضات التراثية المختلفة، بفضل دعم واهتمام القيادة الرشيدة، لتتصدر المشهد على المستويين المحلي والإقليمي. 

واختتم بن دلموك حديثه بالقول: كل الشكر للقائمين على المهرجان على هذه الدعوة الكريمة، والشكر موصول أيضًا لاتحاد سباقات الهجن، الذين لا يدخرون جهدًا في سبيل إنجاح وإعلاء راية هذه الرياضة الغالية علينا جميعًا.

سعادة الفريق المري عبر أثير إذاعة الأولى هدفنا استدامة الجودة والتميّز في العمل المؤسسي

دبي ـــ إبريل 2024: 

استضافت إذاعة “الأولى”، من شبكة الأولى الإذاعية، التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، في عيد الفطر المبارك، ضمن برنامج “قايلة جوازات دبي” الذي يبث للموسم الثاني على التوالي بالتعاون مع الإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، سعادة الفريق محمد أحمد المري مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، حيث قدّمت الإدارة من خلال “قايلة جوازات دبي”، مجموعة من الجوائز المادية القيّمة، طيلة شهر رمضان المبارك، بالإضافة إلى ثلاث سيارات، وذلك من خلال مجموعة متنوعة من الأسئلة، تشمل التراث والموروث الشعبي، والإنجازات اليومية التي تسجلها الدولة من خلال مبادراتها ومشاريعها المستقبلية، إضافة إلى أسئلة تعريفية عن خدمات الإدارة.

وتحدث سعادة الفريق، عن الاستراتيجية العامة للإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، في عملية تقديم خدمات ذكية ومترابطة تتسم بالاستباقية والمرونة والابتكار في شؤون الجنسية والإقامة والمنافذ، لتحقيق السعادة وجودة الحياة، من خلال مجموعة من القيم التي ترتكز عليها الإدارة مثل الانتماء المؤسسي، روح الفريق، والمسؤولية المجتمعية.

وعن أبرز الخطط والبرامج التي يتم العمل عليها، قال سعادته: إن إقامة دبي تعمل وفق منظومة احترافية تستبق الأحداث والمناسبات، وتضع الخطط التي تعزز من جاهزيتها، بالاعتماد على كفاءة وجودة أداء فرق وموظفي الإدارة، الذين يعملون ضمن منظومة متكاملة مع جميع الدوائر والهيئات العاملة في المطار، بما يرسخ الصورة الإيجابية، ويكرس المكانة العالمية التي تشغلها دبي في هذا المجال، وينعكس كذلك بصورة إيجابية على المسافرين، ويجسد الصورة الحضارية لدولة الإمارات العربية المتحدة، لتواصل دبي تأكيد مكانتها كواحدة من أكثر مدن العالم انفتاحاً وترحيباً بالزوار من مختلف أنحاء العالم.

شراكات استراتيجية

وأفاد مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي: بأن 60 مليون مسافر عبر المنافذ الجوية والبحرية والبرية خلال عام 2023، حيث تساهم الشراكة الاستراتيجية مع العديد من الهيئات والمؤسسات الحكومية، التي نعمل معها ضمن فريق عمل واحد في ضمان استدامة تقديم خدمات متميزة ذات جودة عالية، فنحن كفريق متكامل، نُعتبر الواجهة الحضارية الأولى والأهم، التي تنقل الانطباع وتكرس الصورة الحضارية الأصيلة للهوية الإماراتية أمام الزوار والمسافرين ولا سيما القادمين منهم للمرة الأولى.  

أفكار خلّاقة

كما أوضح سعادة الفريق المري أن أكثر من 550 ألف طفل أتيحت لهم فرصة ختم جوازاتهم بأنفسهم، من خلال منصات الأطفال في صالات القادمين بمبنى رقم 1 و 2 و 3 في مطار دبي الدولي وذلك منذ تدشينها في إبريل 2023، حيث بلغ عدد الأطفال الذين أنجزوا إجراءات السفر عبر المنصات خلال الفترة من 19 أبريل 2023 وحتى نهاية العام الماضي قرابة 434 ألف و 889 طفل، في حين بلغ عدد مستخدمي المنصات خلال الربع الأول من العام الجاري قرابة   118 ألف و 586 طفل. 

وأضاف، إن الإدارة العامة حريصة على احتضان الأفكار والمشاريع الإبداعية والمبتكرة، للارتقاء بمستوى ونوعية خدماتها، لذلك تم العمل على تضمين فئة الأطفال ضمن أنشطتها وخططها السنويّة المدرجة في الاستراتيجية العامة لإقامة دُبيّ، وذلك في إطار مسؤولياتها المجتمعيّة ودورها المحوريّ في مجال تعليم الأطفال وإكسابهم الثقة بأنفسهم ومنحهم فُرصة لهم لختم جوازاتهم.

إنجازات مستمرة

كما أعرب سعادة الفريق عن سعادته بانضمام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي، من خلال مركز التعلُّم المستمر وتطوير المواهب بقطاع الموارد البشرية في إقامة دبي إلى عضوية لجنة الاختبار الدولية التي تتميز بتفانيها في تعزيز أفضل الممارسات والمعايير والتقدم في مجال الاختبارات والتقييم على مستوى العالم، حيث جاءت عضوية إقامة دبي نتيجة لمصداقيتها في تقييم الموظفين من خلال أدوات واختبارات متخصصة، وفي نفس السياق تم اعتماد 7 من مقيمي الكفاءات السلوكية بالمركز من قبل الجمعية البريطانية لعلماء النفس(EFPA)

وختم سعادته الحديث بتوجيه الشكر إلى مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث وجميع العاملين في إذاعة الأولى مؤكدًا أن اختيار هذه الإذاعة المتميزة، تم بناءً على رسالتها الوطنية ومحتواها الإماراتي الملتزم، كما وعد سعادته المستمعين بالمزيد من المفاجآت والتطور في النسخة القادمة من البرنامج.  

قايلة جوازات دبي” قيم تراثية وأدوار إيجابية عبر أثير إذاعة الأولى

دبي ـــ مارس 2024: 

استضافت إذاعة “الأولى”، من شبكة الأولى الإذاعية، التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، في موسمها الثاني من برنامج “قايلة جوازات دبي” الذي يبث بالتعاون مع الإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، من الإثنين إلى الخميس طيلة شهر رمضان المبارك من الساعة 14:00 إلى 16:00، عدد من المسؤولين في مجموعة من الهيئات والمؤسسات الحكومية، المتعاونة مع الإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي.

وتُقدم الإدارة من خلال “قايلة جوازات دبي”، مجموعة من الجوائز المادية القيمة بشكل يومي، بالإضافة إلى سيارة تم تقديمها يوم الخميس الماضي، وسيارتان سيتم تقديمهما آخر أيام الشهر المبارك، وأول أيام عيد الفطر، وذلك من خلال مجموعة متنوعة من الأسئلة، تشمل التراث والموروث الشعبي، والإنجازات اليومية التي تسجلها دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال مبادراتها ومشاريعها المستقبلية، إضافة إلى أسئلة تعريفية عن خدمات الإدارة، يتم نشرها عبر حسابات قنوات التواصل الإجتماعي لإذاعة الأولى، وإقامة دبي   “aloulafm”   ـــــ   ” gdrfa dubai”

خدمات مبتكرة

يلقي البرنامج الضوء على نتاج التعاون بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية والخاصة، حيث يأتي البرنامج في موسمه الثاني في إطار ومحتوى جديد ومتنوع، من خلال اللقاء مع عدد من القيادات الإدارية والميدانية المسؤولة عن العديد من الخدمات المقدمة في الهيئات الرسمية بالدولة، المتعاونة مع الإدارة العامة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، لاطلاع المجتمع على أهم وآخر الخدمات والمشاريع، ولطرح طرق معالجة عدد من القضايا المجتمعية، وتنوعت حلقات البرنامج لتتضمن ضيوف من هيئة تنمية المجتمع للحديث عن حملة لمكافحة ظاهرة “التسول”، كما استضاف البرنامج “محاكم دبي” والعمل الكبير الذي قدمته في “إدارة إسعاد المتعاملين في محاكم دبي”، كما خصص البرنامج حلقة خاصة عن “جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم”، كما كان للرياضة حصة في هذا البرنامج الوطني التراثي بالحديث عن الفعاليات والأنشطة الرياضية والنتائج المميزة التي سجلتها الإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي على الصعيدين المحلي والدولي.

وسلّط “قايلة جوازات دبي” الضوء على أهمية دور الذكاء الاصطناعي في الخدمات المقدمة من قبل الإدارة ورفع مستوى جودتها وسرعتها، كما تحدثت “جمارك دبي” عن خدماتها الإستباقية في سبيل تسهيل الإجراءات على المتعاملين للحصول على أفضل خدمة ممكنة، وكل ذلك بهدف تصفير البيروقراطية الحكومية، وتقليص الإجراءات والوقت في الحكومة الاتحادية، حيث يهدف البرنامج الذي يوثق التعاون بين إذاعة “الأولى”، من شبكة الأولى الإذاعية، التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، والإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، إلى التركيز على إنجازات القطاعات العاملة في الدولة، وتميزها في تقديم خدمات مبتكرة ومرنة تجمع بين سرعة الإنجاز وسعادة المتعاملين، وتتيح حل الكثير من المشاكل العالقة التي تأثر على سير العمل وديناميكيته.

عبر أثير إذاعة الأولى … “قايلة جوازات دبي” معارف وتراث وجوائز في شهر البركة


دبي ـــ مارس 2024:

تتابع إذاعة “الأولى”، من شبكة الأولى الإذاعية، التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، للموسم الثاني على التوالي، بث برنامج “قايلة جوازات دبي” بالتعاون مع الإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، طيلة شهر رمضان المبارك، يُقدم البرنامج سالم محمد، من الساعة 14:00 إلى 16:00، وتُقدم فيه الإدارة، مجموعة من الجوائز المادية بشكل يومي، بالإضافة إلى جائزة قيمة كل يوم خميس، وذلك من خلال مجموعة من الأسئلة، تهدف إلى إحياء روح التراث الإماراتي الأصيل، والتعرف على ثقافة الدولة وحضارتها وإنجازاتها وجهودها في المبادرات والمشاريع المستقبلية، إضافة إلى أسئلة تعريفية عن خدمات الإدارة، يتم نشرها عبر حسابات قنوات التواصل الإجتماعي لإذاعة الأولى، وإقامة دبي   .“aloulafm”   ـــــ   ” gdrfa dubai”

محتوى جديد

ويأتي البرنامج في موسمه الثاني في إطار ومحتوى جديد، ليوثق التعاون بين إذاعة الأولى والإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب، حيث يتم تقديم مجموعة من الجوائز المادية القيمة، وتتنوع أسئلة البرنامج ما بين التراث، البيئة والاستدامة، والمبادرات الاجتماعية، وينفرد البرنامج في موسمه الحالي باستضافته مسؤولين من مختلف الجهات الحكومية بهدف التعريف بدورها  في مجال المساهمات المجتمعية، وكذلك الجهود المبذولة لتحقيق مستهدفات الاستدامة بالتزامن مع عام الاستدامة، والمبادرات التي أطلقتها مختلف الجهات لتحقيق أهداف أجندة دبي الاجتماعية 33 التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.

كما يضيء البرنامج على ثمرة التعاون بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية والخاصة ومن بينها وزارة الموارد البشرية والتوطين، والهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك، الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، وأمن المنافذ ودبي الصحية، دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، والعديد من الهيئات والمؤسسات الأخرى، في بناء دور تكاملي بين الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب ومختلف الجهات المعنية لتقديم خدمات متكاملة بهدف تحقيق سعادة المتعاملين.

ويستضيف البرنامج طيلة شهر رمضان المبارك، ضيوفًا من الإدارة العامّة للإقامة وشُؤون الأجانب بدُبي، بالإضافة إلى عدد من الهيئات والمؤسسات الحكومية التي تتشارك وتتعاون في تقديم الخدمات معها، لاطلاع المجتمع على أهم وآخر الخدمات والمشاريع، حيث حلّت دبي الرقمية، ضيفًا على البرنامج لتتحدث عن أهم وآخر المبادرات التي أطلقتها بهدف تصفير البيروقراطية الحكومية، وتقليص الإجراءات والوقت في الحكومة الاتحادية.

كما يستعرض “قايلة جوازات دبي” على إذاعة الأولى عبر ترددها 107.4 إف إم، عدد من الحالات الاجتماعية، من خلال استضافته مسؤولين مختصين لمعالجة مثل هذه الظواهر، للإشارة على مدى أهمية المسؤولية المجتمعية في الحفاظ على العادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع وإلى أي حد قادرة إذا ما تكاتفت جهود كافة الجهات المساندة المختصة، والمجتمع في احتواء هذه الظواهر الدخيلة على المجتمع الإماراتي بشكل أسهل ومتكامل وبروح الفريق الواحد.