favicon

مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث

There are many variations of passages of Lorem Ipsum available, but the majority have suffered alteration in some form, by injected humour, or randomised words which don't look even slightly believable.

Image Gallery

Follow Us ON

مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يشارك في احتفالية اليوم العالمي لكبار السن

Blog-Details Thumbnail
postbox-meta-icon١٢ أكتوبر, ٢٠١٦

مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يشارك في احتفالية اليوم العالمي لكبار السن

[دبي – الإمارات العربية المتحدة، 11 أكتوبر 2016] – شارك مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يوم أمس الأول (الإثنين) الموافق العاشر من أكتوبر 2016 في احتفالية اليوم العالمي لكبار السن،  وذلك بمقر ملتقى الأسرة بدبي، في إطار مسؤوليته تجاه المجتمع.

وتعاون مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث مع جمعية بيت الخير بتنظيم الفعالية الخاصة بهذه المناسبة وسط أجواء عائلية تسودها الألفة. وعلق ابراهيم عبد الرحيم، مدير إدارة الفعاليات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث بهذه المناسبة قائلاً: “جاءت هذه المشاركة في إطار استراتيجية المركز والتزاماته المجتمعية، وخصوصاً لفئة كبار السن من الآباء والأجداد الذين يقيمون في ملتقى الأسرة) استراحة الشواب سابقاً)، كنوع من البر بهم والاعتراف بدورهم وفضلهم علينا. إننا من خلال هذه المبادرة الإنسانية السامية، نؤكد لهم أهميتهم في نسيج المجتمع المتماسك، بما تمليه علينا عاداتنا وتقاليدنا الأصيلة

من جهتها عقبت حليمة عبد الله الظنحاني مدير شؤون أفرع جمعية بيت الخير : “تهدف الفعالية إلى إدخال البهجة والسعادة في نفوس كبار السن إلى جانب عائلاتهم ممن قاموا بزيارتهم في هذا اليوم. إذ تعتبر فئة كبار السن من أهم الفئات التي نحرص على دعمها في جمعية بيت الخير، ولدينا

مشروع جديد وهو “كما ربياني صغيراً” ويعد مشروعا متكاملا ويشمل الاحتفالات الترفيهية. لا شك بأننا نطمح على الدوام لإيجاد جهات داعمة مثل مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث”.

وعبرت سميرة محمود عن سعادتها بحضور الإحتفالية والتعرف على وجوه جديدة والإستمتاع بالأجواء العائلية التي احتضنت المسنين ووفرت لهم احتفالية تراثية. 

وحرص كل من مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث وبيت الخير وملتقى الأسرة في هذه المناسبة على إدخال البهجة إلى نفوس كبار السن  بإقامة بعض الأنشطة الترفيهية ومشاركتهم بها، والاستماع إلى ذكرياتهم ونصائحهم لإعادتهم إلى أجواء حياتهم الطبيعية، عرفاناً من هذه الجهات بجيل الآباء والأجداد. وتضمن الاحتفال العديد من الأنشطة والفعاليات المختلفة من خلال توفير وجبة إفطار من المأكولات والأطباق الشعبية الإماراتية ليكون اللقاء احتفالية تراثية تعيد إليهم ذكريات الماضي الجميل.

Post Tags:
Social Share: